Advertisement_banner_1

ليطمئن قلبي

٠ تقييمات المشاهدات  15640 5166  تحميل
أدهم شرقاوي 978-9921-730-12-8 دار كلمات 2019
رواية "ليطمئن قلبي"، الكاتب أدهم شرقاوي، التوتر والصراعات الاجتماعية والسياسية، السلام الداخلي، الاستقرار النفسي، الهوية والانتماء، الحرية الشخصية، الحروب والصراعات، التحديات والتجارب، العلاقات الإنسانية، العواطف المتشعبة، الرمزية والتشابك الثقافي، التحليل الاجتماعي والسياسي، البحث عن الحقيقة والمعنى، الوجود والإشباع الروحي. جميع الفئات
1 340 العربية الكويت
"ليطمئن قلبي" هي رواية ممتعة وعميقة للكاتب العراقي أدهم شرقاوي. تروي الرواية قصة شاب يسعى للعثور على السعادة والاستقرار النفسي في مجتمع مضطرب. تتناول الرواية مجموعة من الموضوعات المهمة مثل الهوية والانتماء والعلاقات الإنسانية. يتميز أسلوب الكاتب بالعمق والتعقيد، ويجعل الرواية تلامس العواطف والأفكار بطريقة ملحمية. إنها رواية تستحق القراءة وتترك انطباعًا عميقًا على القارئ.
تحميل (5166)
قضية تقرير
تضمين
مشاركة
Advertisement_banner_2
  • وصف

رواية "ليطمئن قلبي" للكاتب العراقي أدهم شرقاوي تروي قصة الشاب مصطفى الذي يعيش في مجتمع مليء بالتوترات والصراعات الاجتماعية والسياسية. تدور الرواية حول رحلة مصطفى في البحث عن السلام الداخلي والاستقرار النفسي في وسط الصعوبات التي يواجهها في حياته ومحيطه. تعالج الرواية موضوعات هامة مثل الهوية والانتماء، والحرية الشخصية، وتأثير الحروب والصراعات على الفرد والمجتمع. يواجه البطل تحديات متعددة تزيد من صعوبة رحلته في إيجاد السعادة والسلام الداخلي. عبر صفحات الرواية، يتعرف القارئ على شخصيات متنوعة ومتعددة الأبعاد، تلمس محطات حياة البطل وتشاركه في رحلته الداخلية. يتميز أسلوب أدهم شرقاوي في الرواية بالعمق والتعقيد، حيث يتم استخدامه للتعبير عن الأفكار والمشاعر المعقدة التي يعيشها الشخصيات. إن "ليطمئن قلبي" تعتبر رواية تطرح تساؤلات مهمة حول الحياة والإنسانية وتعكس الصراعات الداخلية التي يواجهها الفرد في مواجهة العالم الخارجي. تجذب الرواية انتباه القارئ وتلامس العواطف والأفكار بطريقة ملحمية، مما يدفعه للتفكير في قضايا الحياة والوجود. بالإضافة إلى ذلك، تتطرق الرواية لعدة جوانب إضافية مثل رحلة التحول الشخصي، والعواطف والعلاقات الإنسانية، والرمزية والتشابك الثقافي، والتحليل الاجتماعي والسياسي، والبحث عن الحقيقة والمعنى. يمكن القول إن "ليطمئن قلبي" تعتبر تحفة أدبية في تصويرها للحياة الواقعية وتعبيرها عن العواطف الإنسانية المعقدة، مما يجعلها نصًا جذابًا يشد القارئ ويعمق فيه التأمل في قضايا الحياة والروح.

هناك بعض الجوانب الإضافية التي يمكن أن تجذب انتباه القارئ في رواية "ليطمئن قلبي". أولاً، تتبع الرواية رحلة التحول الشخصي للبطل، حيث يعبر مصطفى عن تطور شخصيته وتجاوزه لقناعاته السابقة. يواجه تحديات تجعله يعيد التفكير في قيمه ومعتقداته الموروثة، ويعترض على التقاليد المفروضة عليه. تسلط الرواية أيضًا الضوء على العواطف والعلاقات الإنسانية المتشعبة. تبرز الرواية العلاقات الرومانسية والصداقات والصراعات العائلية، وتستكشف تأثيرها على الشخصيات المختلفة. تُعتبر الأبعاد الثقافية والتراثية جزءًا مهمًا في الرواية، حيث تعكس الرواية الرموز والتشابكات الثقافية التي تعكس تنوع المجتمع وتسلط الضوء على التناقضات الثقافية والاجتماعية. تستكشف الرواية أيضًا الظروف الاجتماعية والسياسية التي تؤثر في حياة الشخصيات وتشكل تفكيرهم وسلوكهم، مثل الاضطهاد والظلم والتمييز والسلطة. وأخيرًا، تثير الرواية الأسئلة حول البحث عن الحقيقة والمعنى الأعمق للحياة، وتحاول إيجاد إجابات على تلك التساؤلات من خلال رحلة الشخصية الرئيسية. تعمل تلك الجوانب الإضافية معًا لإثراء القصة وإكسابها عمقًا وتعقيدًا إضافيين، وتحفز القارئ على التأمل في القضايا الروحية والاجتماعية المطروحة في الرواية.

  • التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا الكتاب.

٠
٠ من 5 (٠ تقييمات )

مراجعة الكتاب

قيِّم الآن *
This site is protected by reCAPTCHA and the Google Privacy Policy and Terms of Service apply.

الكتب ذات الصلة

  • Disqus

Advertisement_banner_3